قال الفراهيدي: تَصَيَّح الخشب ونحوه إذا تصدَّع.... أي تشقّق، والصيحة: العذاب.....الصِّياح، الصوت الشديد، صاح صَيْحةً وصياحًا.[1]
قال الراغب الأصفهاني: الصيحة رفع الصوت....وأصله من تشقيق الصوت، إذا انشقّ، فسُمِع منه صوتٌ، وصِيحَ الثوب إذا انشقّ.[2]
وقال أبو هلال العسكري ({{من أعلام القرن الرابع): في مصنّفه « معجم الفروق اللّغوية »: الفرق بين الصِّياح والنداء: أنّ الصياح رفع الصوت بما لا معنى له، وربّما قيل للنداء صياح، فأمّا الصِّياح فلا يقال له نداء إلاّ إذا كان له معنى.[3]
وقال في الفرق بين الصوت والصياح: أنّ الصوت عام في كلّ شيء، تقول: صوت الحجر، وصوت الباب، وصوت الإنسان، والصِّياح لا يكون إلاّ لحيوان[4].....[5]
غير أنّ كل هذه الاستعمالات القرآنية لمُفردة «الصيحة» تشترك في معنى واحد وهو: «الأمر أو الحدث العظيم الذي تترتب عليه حالة من الخَوفِ والفَزَعِ وكذالك الإرْبَاك والعجْز، بحيث يمكن أن يصل الإنسان من شِدَّتِهِا إلى مفارقة الروح والجسد».
روى الشيخ الصدوق حديثًا رجاله ثقات، عن محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد ( شيخ الصدوق في الرواية )، قال: حدثنا الحسين بن الحسن بن أبَان، عن الحسين بن سعيد، عن محمّد بن أبي عُمَير، عن عمر بن حنظلة، قال: سمعت أبا عبد الله (ع) يقول: قبل قيام القائم خمس علامات محتومات، اليمانيّ، و السفيانيّ، و الصّيحة، وقتل النّفس الزكيّة، و الخسف بالبيداء، انتهى.[19]
عمر بن حنظلة، وهو أبو صخر عمر بن حنظلة العجلي البكري الكوفي، وهو أخ لعلي بن حنظلة .[29]: عدّه الشيخ الطوسي[30] من رجاله، وكذلك البرقي[31]، وثّقه بعض المتأخرين كالشهيد الثاني لرواية الثقاة عنه و وُرُود جملة من الروايات في حقّه، واعتبره السيد الخوئي مِمَن لم ترد فيهم توثيقات صريحة.[32]
الحسين بن سعيد بن حمّاد الأهوازي : وثّقه الشيح الطوسي[33]، وكذالك ابن داود [34]، وعدّه النجاشي والبرقي والكشّي مع أخيه من أصحاب المصنّفات الكثيرة.[35][36][37]، وهو من أصحاب المصنّفات التي نقل منها الشيخ الصدوق في مصنّفه « من لا يحضره الفقيه ».[38]
وطريق الشيخ الصدوق إلى الحسين بن سعيد صاحب المصنّفات صحيح، لأن رواية ابن الوليد ( الذي روى عنه الصدوق وهو شيخه ) عن الحسين بن سعيد من خلال الكتب التي أخرجها الحسين بن الحسن بن أبان بخط ابن سعيد الذي كان ضيف أبيه.
وهذا ما أشار له الشيخ الطوسي بقوله: قال ابن الوليد: وأخرجها إلينا ( الكتب ) الحسين ين الحسن بن أبان بخط الحسين ابن سعيد، وذكر أنّه كان ضيف أبيه.[39] وكذالك قال النجاشي في مقام الحديث عن طرق كتب الحسين بن سعيد: أخبرنا علي بن عيسى بن الحسين القمّي، وحدّثني محمد بن علي بن الفضل بن تمّام، ومحمد بن أحمد بن داود، وأبو جعفر بن هشام، قالوا: حدّثنا وأخبرنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد، عن الحسين بن الحسن بن أبان، عن الحسين بن سعيد.[40]
الحسين بن سعيد بن حمّاد الأهوازي : وثّقه الشيح الطوسي[61]، وكذالك ابن داود [62]، وعدّه النجاشي والبرقي والكشّي مع أخيه من أصحاب المصنّفات الكثيرة.[63][64][65]، وهو من أصحاب المصنّفات التي نقل منها الشيخ الصدوق في مصنّفه «من لا يحضره الفقيه».[66]
twelve imam . twelfth imam . امام زمان عج . الامام الثانی عشر . الإمام الثاني عشر
twelfth imam, twelve imam , الامام صاحب الزمان ، امام مهدی ، امام دوازدهم . منجی ، ظهور ، savior ،Appearance . مسیح ، Christ . آخرالزمان ، Apocalypse . اسلام ، شیعه ، islam, shia . جنگهای آخرالزمان ، Apocalypse Wars . الإمام الثاني عشر
twelfth imam, twelve imam , الامام صاحب الزمان ، امام مهدی ، امام دوازدهم . منجی ، ظهور ، savior ،Appearance . مسیح ، Christ . آخرالزمان ، Apocalypse . اسلام ، شیعه ، islam, shia . جنگهای آخرالزمان ، Apocalypse Wars . الإمام الثاني عشر
twelfth imam, twelve imam , الامام صاحب الزمان ، امام مهدی ، امام دوازدهم . منجی ، ظهور ، savior ،Appearance . مسیح ، Christ . آخرالزمان ، Apocalypse . اسلام ، شیعه ، islam, shia . جنگهای آخرالزمان ، Apocalypse Wars . الإمام الثاني عشر یا صاحب الزمان عج ادرکنی . یا قائم آل محمد عج ادرکنی